الخميس، 17 مارس 2011

Feel The Fear And Do It Anyway





One of the most common killers of success is fear. Do you know what fear is? Fear actually stands for False Emotion Appearing Real. What you fear is actually not the real thing, it is the fear that you create in your mind.

Before you go on stage to do a presentation, can you feel the fear? Most people will because of the thoughts they think in their mind. They fear that what if they cannot deliver the presentation perfectly? What if things go wrong? What if people laugh at them?

All the fears that you feel are just within you. In other words, you created the fear in your mind. They are not even real, they are just thoughts. It is your mind that makes them real and hence, you feel the fear.

On the other hand, if you feel confidence and are ready to take on the world, what will you feel? You will feel motivated to deliver the presentation. And guess what, you will end up doing great.

Fear is something that you created in your mind. It never exists, but your mind makes it real. It is just like you know you have to start a business or invest in real estate if you want to be rich, but you fear that you are going to lose your money. Therefore, the fear prevents you from investing or starting a business.

Always remember this, you will have to feel the fear and do it anyway. The best way to overcome fear is preparation. The reason you feel the fear is that you are uncertain about something. For example, if you fear about making a presentation, it is because you are uncertain about the results, you doubt yourself.

However, if you are fully prepared and you have done it hundreds of times, do you think you will still feel the fear? The answer is obvious.

السلام عليكم ورحمة الله

.
.
.
لقد أشغلتني أمور عديدة وكثيرة عن القيام بفتح الشبكة العنكبوتية وإضافة تدوينة جديدة ، كما أشغلتني أيضاً الوسائل الالكترونية الجديدة
فقد بدأت حديثاً بأستخدام twiiter للتدوين السريع ، أعجبت بهذا الموقع كثيراً وما يحتويه وبفكرته .... سأحاول أن تواصل مع مدونتي
عن طريق ال IPhone ...
رغم قلة تواجدي لكن سأضع كل ما هو جديد عن النجاح ...

.
.
.

مســـــــــــــاء الخيـــــــــــــــــــــــــــر

الجمعة، 11 مارس 2011

وقفة

الرغبة

هل تريد تحقيق النجاح في حياتك ؟
إقراء هذا ...






 أمتلك الرغبة في أن تكون ناجحاً ... 

 هل لديك الرغبة في أن يكون ناجحا؟ أو هل تريد فقط أن تكون ناجح؟ هذا هو واحد من مفاتيح النجاح منفصلة بين الناس الناجحين والناس العاديين.

كل انسان ناجح لديه رغبة قوية لتحقيق النجاح. الناجحون يتحدثون عن ما يريدون في كل وقت. يحلمون حول النجاح الذي يريدون تحقيقه ،  يمشون ويشربون ويحلمون عن النجاح .  وجود الرغبة الشديدة هي الخطوة الأولى لتحقيق ما تريده في حياتك.

معظم الناس لا يعيشون حياة ناجحه ببساطه لأنه ليست لديهم الرغبة في أن تكون حياتهم ناجحه . فكر في ذلك ، عندما تكون لديك الرغبة لشيء ما , هل تعتقد أنك سوف تتخذ أجراء لتحقيق ذلك ؟ من المرجح جداً أن تقوم بذلك .
وعادةً ما تأتي الرغبة عن طريق قيامك بشيء تحبه جداً . إذاكنت تحب لعب الغولف ، فسوف تقوم بتطوير الرغبة في ذلك ، سوف تتمكن من الأستيقاظ باكراً  صباحاً فقط للعب الغولف ، حيث أنه يمكنك تأجيل موعدك للعب الغولف لكنك لا تفعل ، وهذا ما أعنية بالرغبة

الجمعة، 4 مارس 2011

دوافع النجاح





ذهب شاب إلى رجل حكيم كي يعلمه عن دوافع النجاح فقال له : اتبعني أيها الشاب ،
 فمشى وراءه من شارع إلى شارع ، حتى وصلا إلى النهر ، والشاب وراءه يتبعه ،
ثم ظل يمشي حتى منتصف النهر ، ووصل الماء إلى رقبتيهما ، وفجأة انقض الحكيم
وهجم على الشاب وحاول أن يغرقه في النهر ويغطس رأسه في الماء !!
في البداية كان الشاب لا يقاوم ، وعندما أنحبس عنه الماء ووجد نفسه انه سيغرق فعلا ،
ظل يقاوم ، ويقاوم ، حتى أنقذ من الموت بأعجوبة .
نظر الشاب إلي الحكيم بلوم وعتاب ، وقال : أهكذا كدت أن تغرقني ، وكدت أن أموت.
قال الحكيم : هذا هو الدرس عن دوافع النجاح.
قال الشاب : لم أتعلم شيئا!
قال الحكيم : بل تعلمت درساُ لن تنساه!!
عندما انقطع عنك الهواء ، ولم تستطع أن تتنفس ، وكدت أن تموت غرقاً ،
قاومت باستماتة ... حتى النجاة !!
فحاجتك للهواء هي الدافع نفسه  لحاجتك للنجاح .
.
.

قصة السيد عادي بن عادي



ولد السيد ( عادي ) سنة 1901 وكانت درجاته الدراسية دون المتوسط تزوج من امرأة عادية في سنة 1924 ، وكان ساكناً في منزل عادي ، كل الأثاث فيه عادي أكله عادي ، سوالفه عادية ، طريقة كلامه عادية ، حواره عادي ، رزق بولد سماه ( عادي ) .
نشأ الولد عادي بن عادي نشأة عادية بالطبع ، ودخل مدرسة عادية ، ودرس منهج عادي ، وتخرج من الثانوية بنسبة عادية وتوظف بعد ذلك في وظيفة عادية وبراتب عادي وكان شعاره ( لا دخل لي في هذا !).
وكانت حياته بدون هدف ولا خطة ولا رغبات ولا ثقة ولا عزم ولا تصميم ، وفي يوم من الأيام حصل له حادث سيارة فنقلوه إلى مستشفى عادي المليء بالأطباء العاديين ، ولما خرج الطبيب من العناية المركزة وقال لأصحابه وهو حزين : إن السيد عادي بن عادي قد مات . ماذا قالوا أصحابه ؟ الإجابة : عادي ..
وكتب على شاهد قبره : هنا يرقد ( السيد عادي بن عادي ) لم يحاول أبداً أن يفعل أي شيء ، طلب من الحياة القليل ودفعت الحياة ثمنه.
مادام عاش وتربى عادي مات عادي .

مقولة



" في كل صباح في أفريقيا يستيقظ غزال يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من خطوات الأسود وإلا كان الموت مصيره. وفي كل صباح في أفريقيا، يستيقظ أسد يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من أبطأ غزال وإلا سيموت جوعاً. لا يختلف عليك الأمر سواء أكنت غزالاً أم أسداً، عندما تبزغ الشمس "عليك أن تعدو بأقصى سرعة".


من كتاب " رؤيتي "  ، للشيخ محمد بن راشد

مقتطفه






قلت : الحياة هي التحرك             لا السكون ولا الهمود
وهـــــي التفاعل والتطور            لا التحـــــجر والجمود
وهــــي الشعور بالانتصار           ولا انتصــــار بلا جهود
وهي التلــــــــــذذ بالمتاعب           لا التلــــــــــــــذذ بالرقود
هذه الحيــــــــــاة وشانهـــــــــا       من عهـــد آدم والجـــــــدود
فإذا ركنت إلى السكون    فلذ بسكان اللحود

د.يوسف القرضاوي




التحفيز النفسي



التحفيز هو الشيء الذي يجعلك تواصل طريقك دون ان تفقد طاقتك ودون ان تشعر بلامبالاة. فبعض الناس يبدأ بالشعور بالحماس في بداية الطريق ولكن سرعان ما يفقد هذا الحماس في منتصف الطريق ، فإذا وجدت طريقة لتحفيز نفسك فسيصبح لديك دافع قوي لإنجاز أعمالك وتحقيق طموحاتك. فماهي أسباب وراء قلة الحماس ؟ وما هي الطرق التي تؤدي إلى التحفيز ؟
إن من أهم الأسباب وراء قلة التحفيز والحماس هو قلة التركيز ، و فقدان الثقه بالنفس، فمعظمنا لا يركز أبداً ؛ وذلك لأننا نفكر في عدة أشياء في وقت واحد، فبدلاً من التركيز على هدف معين يتشتت انتباهنا نحو أشياء أخرى . فهناك بعض العوامل النفسية مثل القلق والخوف تقلل من تركيز الشخص. كما أن فقدان الثقه بالنفس هو حافز سلبي يؤدي إلى شعور الشخص وأحساسه بالضعف واحتقاره لنفسه وتكراره لبعض الكلمات التي تدمر شخصيته مثل أنا فاشل أو أنا غبي . حيث يوجد هناك العديد من الطرق التي  تؤدي إلى قلة التحفيز ولكنني تطرقت إلى أهمها.
إن واحداً من أعظم فرص التحفيز الذاتي يكمن في استغلال الوقت استغلالاً صحيح، فدائماً ما أشاهد في الغرب ما يفعله الشخص منهم أثناء سفره في الطائرة ؟ فلا تراه إلا بكتابه. حيث أن قراءة بعض الكتب عن التحفيز الذاتي أو سماع بعض الأشرطة المحفزة في أثناء قيادة السياره يساعد دائماً على شعور الشخص بالحماس ، فأستغلال الوقت أستغلالاً صحيحاً قد يعود عليك بالنفع العميم. كما أن التخيل سبب مهم في التحفيز النفسي عن طريق رؤية وتخيل نفسك وقد أنجزت ووصلت لهدفك المطلوب ، فما دام بمقدرونا أن نحلم ، فبمقدورنا أن نفعل .
وأخيراً ، فأن آلية التحفيز النفسي وسيلة ضرورية للوصول إلى النجاح وتحقيق الأهداف ، وكما ذكرت فإن قلة التركيز والثقه أسباب تؤدي إلى قلة الحافز النفسي والدافع المعنوي . حيث أن استغلال الوقت والتخيل من أعظم الفرص للتحفيز والدافعيه . فهنالك مائة طريقة من أعظم الطرق الفعاله لتحويل أتجاهاتك الواهنه إلى إنجازات قوية تتميز بالتفاؤل والحماس.

حسن الخلق أول باب للتميز


إن مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين، بِها تُنال الدرجات، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا:  وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ  [القلم:4].
وحُسن الخلق يوجب التحاب والتآلف، وسوء الخلق يُثمر التباغض والتحاسد والتدابر ، حيث أن أول سلم للوصول  إلى طريق التميز والنجاح ، هو الالتزام بالأخلاق الحسنة ، لأنها باب للتقدم والتفوق والنجاح ، فالناجحون هم من يتمسكون ويلتزمون بحسن الخلق ومحاولتهم لاكتساب قيم ومبادئ حميدة ، فهم ملتزمون أمام أنفسهم وأمام الله ، ويجعلون المكرمات شيمهم وأخلاهم .
حيث عرف الرسول صلى الله عليه وسلم بالصادق الأمين ، ولم يكن قومه يأتمنون أحدا على أموالهم إلا مع الرسول صلى الله عليه وسلم ، لما عرف عنه بالصدق والأمانة ، إنه بحق أكبر مثال على النجاح في جميع مجالات التي يعمل بها من التجارة والدعوة والحرب ومواجهة الصعاب والمشكلات ، فصبر وثابر وأصر على النجاح .
أجعل الأخلاق الحسنه الركيزة الأولى في انطلاقاتك إلى النجاح والتميز عند الله وبين الخلائق أجمعين ، فهنيئا لمن جعل الأخلاق ركيزته ومن الدين قلبه ، لأنه هو الفوز الحقيقي في الدنيا والآخرة
إنما الأمم بالأخلاق مابقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا